
حاول بعض الواهمين اجتياح الخرطوم عبر هذة السيارات التى تحطمت تحت رحمة القوات الحكومية .ولان المكر السيى لا يحيق الا باهلة فقد صدت موجة الغزو فى ساعتين فقط ولان من نفذ هذا الهجوم لم يرعى لهذا البلد ولا لارواح مواطنية اى حرمة فكان من الطبيعى ان لا يساندة الشعب بل ويقاومة بما توفر لة من قوة . قضية دارفور لا تحل بهذا المسلك التخريبى الذى لن يزيد النار الا اوار.لصالح من يقوم هولا بتنفيذ هذا الهجوم ا؟؟هو حلم اقامة الدولة الكبرى؟؟؟ .ام للامر ارتباط بالصراع الاقليمى والدولى بالمنطقة ؟؟.اعتقد ان تحليل هذا الامر يحتاج لوقفة وجهد من اهل الاختصاص.لاستخلاص العبر والدروس .